الاستخدام الداخلي للعكبر

يستخدم العكبر داخليًا في العلاج الطبيعي للمشاكل التالية:

- ضعف الدفاعات (لتقوية جهاز المناعة خلال موسم البرد)
- الحساسية (مثل حمى القش)
- الشكاوى المرتبطة بالعمر (مثل ضعف الدفاعات المرتبطة بالعمر)
- الذبحة الصدرية (التهاب اللوزتين بسبب المكورات العقدية، وتث بيط انتشار هذه البكتيريا) - الذبحة الصدرية (التهاب اللوزتين بسبب المكورات العقدية، وتثبيط انتشار هذه البكتيريا)
- تصلب الشرايين (يمكن أن يحسن العكبر من نفاذية الأوعية الدموية)
- الربو (يقال إن العكبر يعمل هنا عن طريق تحفيز قوى الشفاء في الجسم)
- التهاب المثانة (يمكن أن يكون العكبر مفيداً في دعم مشاكل المثانة التي تسببها البكتيريا)
- ارتفاع ضغط الدم (لا يمكن الوقاية منه، ولكن التحسينات ممكنة)
- التهاب الشعب الهوائية (يمكن تعزيز قوى الشفاء الذاتي لدعم العلاج الدوائي)
- الالتهابات المعوية (مثل الإسهال، شريطة أن يكون خفيفاً)
- نزلات البرد
- شكاوى الصفراء (مثل تحفيز العصارات الهضمية)
- التهاب المفاصل مثل التهاب المفاصل أو النقرس
- شكاوى المعدة (مثل داعم لالتهاب المعدة)
- شكاوى الدورة الشهرية (مثل تخفيف التقلصات)
- الصداع النصفي
- عدوى الأذن الوسطى
- الشكاوى أثناء انقطاع الطمث


الاستخدام الخارجي للدنج

يستخدم العلاج الطبيعي البروبوليس خارجيًا للشكاوى التالية:

- الخراجات والدمامل والأكزيما
- حب الشباب والبثور
- التهاب الملتحمة
- قدم الرياضي, فطريات الجلد
- القروح الباردة
- القوباء المنطقية - القوباء المنطقية
- البواسير
- مسامير القدم
- الحكة
- التندب
- الشرى
- الصدفية والتهاب الجلد العصبي
- الحروق (بما في ذلك حروق الشمس)
- الثآليل
- لعلاج الجروح


دراسات حول استخدام العكبر

أجريت بالفعل دراسات حول فعالية العكبر في بعض مجالات الاستخدام.

في عام 1980، على سبيل المثال، أثبتت جامعة السوربون في باريس أن البروبوليس قد يكون مفيدًا في حالات حمى القش الشديدة. بعد فترة علاج مدتها أسبوع واحد فقط باستخدام ثماني كبسولات يوميًا، لم تظهر أي أعراض على الأشخاص الذين خضعوا للاختبار.

أُجريت دراسة في بلغاريا على 34 شخصًا يعانون من ارتفاع ضغط الدم. وقد تم إعطاؤهم البروبوليس وأظهروا بعد ذلك انخفاضًا كبيرًا في مستويات ضغط الدم

كما ثبت تأثير العكبر على التئام الجروح في دراسات مختلفة، وكذلك تأثيره ضد التهاب الجلد والأغشية المخاطية وضد الفطريات.